إبراهيم عطف الله منذ الشهور الأولى للعدوان الباغي، وقيادتُنا الحكيمة تطالب بإنجاز ملفَّ الأَسْرَى وتبذل كُـلّ ما بوسعها لتنفيذ عملية التبادل، ناهيك عن المناشدات
رفيق محمد على مدى ما يقاربُ الستةَ أعوام من العدوان السعودي الأمريكي على اليمن تعوّدنا من الأمم المتحدة ومبعوثيها إلى اليمن ودول العدوان أن يماطلوا في
سند الصيادي جميلةٌ ومعبرةٌ تلك المظاهرُ الاحتفائيةُ في العاصمةِ صنعاءَ التي حفل بها أسرى الجيش واللجان الشعبيّة وبقية المعتقلين المحرّرين، والتي رغم
سند الصيادي بدت شوارعُ صنعاء ساعة ظهيرة الخميس الماضي، شبهَ خاليةٍ إلَّا من حركة دؤوبة للمركبات وسط وأطراف جنوب المدينة، تيمم وجهها شمالاً، حاملة على
منير الشامي التناقُضُ قرينةٌ من قرائن الدجل والتضليل، سواءٌ أكان صاحبُه مسلماً أَو غير مسلم، شخصاً عادياً أَو شخصية اعتبارية، وقد يكون من غير المسلم أمراً